يحزنني ما يحدث في نقابة الصيادلة
أصبحت سيرة نقابة الصيادلة المصرية علي كل لسان هذه الأيام و أصبحنا نسمع قصص و روايات في الجرائد كل يوم عن الصراعات التي تحدث بين أعضاء مجلس النقابة ! و أصبحت هناك أتهامات يوجهها كل فريق للآخر بل وصل الأمر إلي تقديم بلاغات لدي الشرطة و النيابة.
و بدلاً من أن يجتمع الصيادلة ليناقشوا الحلول لمشاكلهم و التحديات التي تواجه المهنة أصبحوا فرقاً تتنافس علي الفوز بالسيطرة علي النقابة!
أنه أمر محزن للغاية أن تتغلب المصالح الشخصية علي المصلحة العامة بهذا الشكل.
ممدوح
وضح يا دكتور وقل نقابة مصر العامة وقد ارسلت بصفتي نقيب اسيوط ماكسا للنقابة العامة بشان ماحدث بينهم
وذكرتهم بمصالح الصيادلة والصيادلة انفسهم ويمكن ان تاخذ صورة منة لو احببت
اشكرك علي التوضيح يا د/ ألبير و لكن هذا الموضوع مكتوب من عام 2010 حيث حدثت نفس الأحداث وقتها.
و الغريب أن يتكرر الآن الآمر في النقابة العامة و نرجو أن ينتهي هذا الوضع قريباً.
و شكراً علي أهتمامك بالتعليق
صيدلى مصرى
من الان وصاعدا لا مستقبل لمهنه الصيدله فى مصر وسوف يتحول الخريج الى شخصيه تلعب بالبيضه والحجر وليس هناك اى مانع لأستخدام الوسائل الغير مشروعه والغير انسانيه لأنزال حقده على المجتمع الذى اهانه وللأسباب الآتيه:
اعداد ضخمه تتخرج سنويا من الجامعات الخاصه وحدها تخرج اكثر من6 الاف سنويا
لاعمل للصيدلى سوى بيع الأدويه
تم ا لأنفاق على الصيدلى حتى يتخرج الكثير جدا من المال
قوانين عشوائيه دون رجوع الى خبراء ينتج عنها تدهور المهنه مثل قانون مساحه صيدليه 40 مترا كأن هذه هى المشكله
صنفت المهنه على انها عمل تجارى فكل من هب ودب يعمل بها بل ويتربح من معانات الناس فى غياب تشريعات قويه ومهازل التفتيش ما اكثرها مئات الصيدليات يعمل بها اما اطفال او اميين او حاصلين على الاعداديه او التجارة او الآداب واتحدى ان كان غير ذلك
انا صيدلى افضل ان افتح محل ادوات تجميل على الأقل لاتفتيش لا تشريعات لا مساحه قانونيه وابيع من داخلها ادويه كما هو الحال الآن والبقيه تأتى