أشعر بالفخر الشديد
أكتب بعد ساعات من فوز منتخب مصر لكرة القدم علي منتخب كوت ديفوار الرهيب و المرعب و تنتابني المشاعر القوية و الفرحة بسبب الأداء الرائع و الإنتصار و العزيمة الكبيرة التي ظهرت علي فريق مصر!
رأيت الفرحة علي ملايين المصريين بعد المباراة و الفخر بالإنتصار الكبير و غير المتوقع في مباراة في منتهي الصعوبة.
و أدعوك لمشاهدة أهداف المباراة مرة أخري و الأستمتاع بها..
[google]-1896458456031856185[/google]
و أقولها بمنتهي الصراحة و الإقتناع ” سواء كسبنا المباراة النهائية أم لا, فسأظل فخوراً و سعيداً بهذا الفريق و بما قدمه و بروح الفريق التي يلعب بها . فقد قدموا لنا ما يكفي من الفخر و السعادة خلال هذه البطولة !”
و كل أمنياتي بالفوز يوم الأحد القادم في نهائي بطولة أفريقيا 2008 أما منتخب الأسود التي لا تقهر( الكاميرون).
إضافة:
أكتب بعد ساعات من فوز منتخب مصر بالكأس الغالية و إنتصارهم الرائع علي أسود الكاميرون, و أعتقد أن هدف الفوز هو ملخص لسر الفوز بالبطولة, فأنا لم أري في حياتي لاعب يقاتل علي كرة كما فعل زيدان لخطف الكرة من المدافع الكاميروني و كأنه يدافع عن حياته ثم بكل بساطة و تواضع يمررها لزميله ليسجل هو الهدف و هو ما فعله أبو تريكة بإتقان و حرفنة. ألف مبروك لفريق الأبطال المصري!
و أدعوك لمشاهدة هدف البطولة مرة أخري لتستمتع به.
[youtube]p1qOB9StldA[/youtube].
ممدوح.